تقييم النصوص الواردة بمسابقة القصة القصيرة
الأعزاء جميعاً..
طابت أوقاتكم بكل خير.. قمت بنقل البوستين إلى نوافذ/ القصة القصيرة للأرشفة أعتذر عن التأخير في فتح هذا البوست لعلة ألمًت بي ، أشكر كل من سأل عنًي أحب أن أحيي كل من شارك في المسابقة ، وأرفق كذلك كل أمنياتي بالتوفيق كما أود أن أشيد بجهود الإخوة/ أعضاء اللجنة الفنية في الإرتقاء بالنشاط الثقافي. الأعزاء جميعاً.. كما هو معلوم ، فإن اللجنة الفنية تتكون من الإخوة : أسامة الكاشف ، جمال همد ، نادر السماني ، محسن خالد ، مجلس إدارة سودانيات :ع/ معتصم الطاهر لذلك فإن السادة المذكورين أعلاه هم المعنيين بالتقييم ، نرحب بكل المداخلات النقدية ، لكن درجات التقييم المعتمده ستكون من الإخوة أعضاء اللجنة. عبر الرسائل الداخلية ، قمت بإستلام تغطية نقدية من الأخ / أسامة الكاشف ، كذلك إستلمت تقييم وفق الدرجات من الأخ/ معتصم الطاهر ، بدون تشريح للنص بقية الإخوة أعضاء اللجنة لم أستلم منهم تقييماً ، وأطمع في مداخلاتهم هنا سأقوم بنقل النصوص هنا بقصد التقييم ، تشريح النص ومرحباً بكل المداخلات.. آمل أن يتسًع الصدر للنقد. محبتي للجميع |
اقتباس:
الناص : أمير الأمين تقييم أسامة الكاشف: اقتباس:
اقتباس:
مودتي |
مساء الخير على الجميع ، آسف جدا على التأخير ،ولكن الكهرباء منعتنا التواصل وأشياء أخرى ،
وبعد . الموضوع عادي ومطروق :7 اللغة مناسبة لكنها كثيرة الأخطاء:6 التقنيات متوسطة :15 الجملة :28 سأعود بالتفاصيل لاحقا إن شاء الله . |
البوست بطئ جداً ياشليل
|
[align=right]تحية للجميع
عادية الموضوع كانت تتطلب قدرة على الإدهاش في طريقة التناول ، ولكن ذلك لم يحدث فقد استعمل القاص ضمير المتكلم بصورة رتيبة وتقريرية ، كما يلمح أثر مصطفى سعيد واضحا في قوله[quote]:( لم تحس منى بهواجس غيرى نحوها او سعيهم للابتعاد عنها او صبرهم على وجودها فى وسطهم .. كان لى تكتيكى الخاص بى .. كثيرا ما كنت استخدمه للايقاع بزميلاتى وحتى اخوات اصدقائى .. يبداء عادة بحوار متعدد الوجوه.. مختلف و متباين القسمات..اساسه قد يكون الدين .. الفلسفة .. او البرا فيزيكس ..حديثا عن سيمون دوبوفار او بوب مارى او ديكارت او ادونيس …ويمر سريعا على السياسة و الاجتماعيات ويتبسط كثيراً عند الجسد واحواله و تبعات تعرجاته...وينتهى الحديث .... ولا تخرج منه هى بشىء .. الا .. الارباك...و الحيرة!!! وتقليل رايها فى اى شئ مهما كان صدقه...!! هذا التكتيك يعريها تماما ويجعلها فى حيرة )[/quote] فهذا المقتطف يستدعي للذاكرة مصطفى سعيد في موسم الهجرة إلى الشمال هذا عن الموضوع .[/align] |
[align=right]فيما يتعلق باللغة فإن الأخطاء كثيرة ولذلك سأنزل النص مصححا وللأخ (أو الابن ) أمير أن يراجع نصه الأصلي مع هذا النص ليكتشف الأخطاء (ويمكن مراجعة خيط بعض القواعد الإملائية ) [/align]
[align=center]النص مصححا [/align] [align=right]هند زميلة سنوات الدارسة الجامعية .. ابنة وزير سابق ..مدللة.. مفتونة بنشوة تفوقها ...وإرثها الاجتماعي..تحاشى الكل الاقتراب منها .. إلا أنا ..!! رغم فوارق الطبقات وزيف الأنا التي تميزها .. إلا إنني لمستُ هشاشة ما وضعفا في دواخلها ... وجدت فيه منفذا للاقتراب منها ، و خلق نوع من الارتياح بيننا..!! لم تحسَّ مني بهواجس غيري نحوها أو سعيهم للابتعاد عنها أو صبرهم على وجودها في وسطهم .. كان لي تكتيكي الخاص بي .. كثيرا ما كنتُ استخدمه للإيقاع بزميلاتي وحتى أخوات أصدقائي .. يبدأ عادة بحوار متعدد الوجوه.. مختلف و متباين القسمات..أساسه قد يكون الدين .. الفلسفة .. أو (الميتا فيزيكس )..حديثا عن سيمون دوبوفار أو بوب مارلي أو ديكارت أو أدونيس …ويمرُّ سريعا على السياسة و الاجتماعيات ويتبسط كثيراً عند الجسد وأحواله و تبعات تعرجاته...وينتهي الحديث .... ولا تخرج منه هي بشيء .. إلا .. الإرباك...و الحيرة!!! وتقليل رأيها في أي شيء مهما كان صدقه...!! هذا التكتيك يُعَرِّيها تماما ويجعلها في حيرة مني ..!! ومن أهدافي تجاهها..!! و بعدها تبدأ مرحلة الاستمالة و التقرب البعيد الذي لا يثير الشكوك أو الظنون...وهدفه هو إبعاد الآخرين من حولها.. ليس بتقليل شأنهم أو تلويث سمعتهم بل بتكبيرهم في نظرها واعطائهم أثر مما يستحقون حتى تحسَّ أنها بالنسبة إليهم لا شئ و أقل من حتى أن تفكر في الاقتراب..منهم ..!! فتكتمل هواجس عزلتها .. إلا مني .. ومن مدارات انتظاري...!! حيل شيطانية ماكرة .. أجيدها واتفنن في نسجها وحبك مداخلها و استداراتها .. و أجد فيها لذة لا تشبهها حتى لذة جسد فتاة ممدود أمامى متعريا إلا من بعض حياءٍ و خجلٍ ..و شئُُ من ظنون لم تستعصِ عليَّ فتاة قط .. الكل سواسية.. جدرانً آلة للسقوط تحت مظلة رحمتي.. !! لا فرق عندي..بين امرأة سوية الملامح و الأنحاء والنتوءات .. أو أخرى ..حديثة عهد باستدارة صدر و تمدد عجز..!! أذكر أول التقاء لي بها في الجامعة ...أمام مدخل إحدى القاعات .... وجدتها تتحدث مع بعض الزميلات ..و الزملاء تمَّ تقديمها بهند بنة " فلان الوزير السابق" .. لحظتها تهلل وجهها .. اعتزازا وفخرا..كعادتها ..لم اكترث له كثيرا ووجهت عيني بنظرة فاحصة إلى مفرق صدرها وتنورتها.. و أطلت النظر والبحلقة بتحدٍ وخجلٍ فى آنٍ واحد .. و حين لمحت تلك الارتعاشة الدافئة في عينيها أحسستُ أنَّ "قوقل" بحثي قد وجد منفذ هواه...!! و أن هواتف ندائي تقترب من ملامسة ..شغب حواسها..!! ومرَّ اللقاء الأول .. سريعا... و تكررت بعده اللقاءات.. خلال جلسات الاستماع أو حفلات الروابط ورحلاتها المثيرة.. أو أركان النقاش ..كنت أمارس دوري الذي رسمته لنفسي بمهارة.. حيرة وإرباك.. و تمهيد للانقضاض في لحظة ضعف ما أو تحفيز بواطن شهوتها حتى تشتعل رغباتها..ثم الانسحاب البطيء الذي يتركها أكثر حيرة وأقرب إلى النفور..!! سالتها ذات لحظة شبق.. ما " اتوق لتواصل جسد وورح" ؟ قالت :" الإله لا ُيرى ..!!" قلت لها : " و لكن نوره يخطف الأبصار ..و روحه تتسلل إلى الدواخل" قالت : "كيف يخطف نوره وهو لايُرى ؟ " قلت :" من قال : إننا نحتاج إلى أعين لنرى ...!؟ أرأيتِ ظلاماً يشع؟ أو أعمى بصيرة يرى ..؟ " قالت : " القدسية امتهان ..!" قلت لها : " القدسية امتهان للذات لأنها ترفع النفس إلى مصاف الإله.. وأصلها نطفة ..فكيف تُساوَى هي مع الإله..؟" قالت :" أو هي تعبير مبالغ عن زهو الذات و جمال فحواها " قلت لها : " الجمال هو اختبار لقدرة الحواس على الانفعال و رمز للتعبير ليس له مقياس محدد... وهو مراتب وقيم ومدارج.... أنا أبحث دوما عن جمال الجسد يحركني أكثر من أي جمالٍ آخر..!!" قالت : " وحين يشيخ الجمال الخارجي ماذا تفعل بالجسد ؟؟" قلت لها :" الجمال لا يشيخ ...إنَّما يتنفس فقط...!!" هكذا كنت اتسلى بفكفكة دفاعاتها و زيادة حيرتها وإرباكها..وهى مثلها مثل غيرها من أبناء وبنات طبقتها..!!لا تخلو من ضحالة في الفكر وسهولة في الانقياد والتبعية...!! لا قِبَلَ لهم ..و لا لها... بهواجس تدبيري ..ولا طول صبري و انتظاري...!! حتى جاء اليومُ الموعود .. حينُ أحسستُ أن مراكب شبقي .. تدنو من حفيف شواطئ لذتها ..و أن شقاء وسهر حواسي .. يقترب من راحةٍ موعودة .. تنتهي بارتعاشة جسد وتمدٍد.. وإنفراجٍ..وأشياءً أخرى..! فقد أدمنتْ هى عشقَ التفافي حول نواصي مداراتها ومحور أحلامها فأصبحتُ لها .. مزاراً تؤمه صباح ..مساء. جهزت مكان اللقاء أو" متعة الحصاد" كما كنت أسميه.. بكل تفاصيله الدقيقة... عبق عطره .. خفوت ضوئه.. قليل ضجيجه.. صوت شرحبيل هادئا يهذي بأشواقه وأحلامه ..... " لو تعرف الشوق كنت يا المحبوب ...ترم ترلم"...... فالأهم أنْ تبقى في دوخلها ذكرى اللقاء .. تلفح حواسها .. تثير رغباتها..و تكبح بوادر تمردها.. حتى تبقى أسيرة حاجتي و رهن هوى تقلباتي... وأتت كدعاشة عطر.. معطونة في حاجة جسدها... تجرُّ وراءها حيرة لم تفارقها منذ لقائنا الأول.. و قلق في انتظار نهايات لم تحسب فيها ... متعة بداياتها...!! لحظة دخولها "متعة الحصاد"... أطلقت ضحكة صارخة التفاصيل و العناد.. توقف الدم لحظتها في مفاصل نشوتي و حدقات رغبتي..وقالت في استهزاء واضح... " من أجل هذا فقط انفقت كل هذه الشهور والايام.. !!؟؟ لو طلبت جسدي من أول لقاء لكنت منحته لك .. كما أقدمه للآخرين دون كبيرعناء.. و لكن أنتم الرجال هكذا... تريدون دوماً أن تصنعوا من أنفسكم أبطالاُ.. لا تستمتعون إلا بإرضاء غرور صلفكم وأوهام تكبركم..!!" [/align] |
اولا للاخ اسامة الكاشف و نادر السمانى
(يا نادر الاعمار متقاربة على ما اظن مش الكتوف بس ) كل الود و التقدير على تحليلهما ..و لى ملاحظات ايضا عليه .. 1- تحضيرات الحصاد .. فى ظنى دليل على احترام لمكانة "هند" ومحاولة الاحتفاظ بسمو طبقتها و هيبتها اكثر من انها دليل على طبقة "الراوى" ...و هكذا نحن نفعل دوما بالضيوف و خاصة اذا كان ذا مكانة اجتماعية مميزة.. 2-الحوار تكتيك تجسيدى لادوات "الراوى".. التى يستخدمها للايقاع بفريسته .. فى ظنى يجب ان يكون عبثى .. لا هدف له.. و حيلة اضافية لزعزعة الدفاعات وزيادة الحيرة.. كما هو مكتوب فى السطور التالية للحوار.. 3-لا يعيب الموضوع انه مطروق ومعتاد.. فاغلب القصص كذلك.. (عصفور من الشرق و موسم الهجرة الى الشمال مثالاً).. و العيب ان تكون نفس الفكرة مطروحة بنفس الادوات.. 4-اعتقد ان ما يجمع بين الراوى و مصطفى سعيد هو المثابرة وتحديد الهدف...و السعى الدؤوب للوصول اليه determination و هو فى ظنى ايضا محمدة ان يوجد تشابه او الباس نفس الفكرة لباس اخر... 5- رؤية الاخ نادر ركزت على التقد السلبى او ابراز اوجه الضعف.. وكنت اتمنى لرجل فى قامته ان يضيف اليها توجهيات اجابية و عامة .. تفتح لنا و الاخرون ( فى المسابقة وغيرها)..مسارب اخرى لمعالجة مثل هذه السلبيات.. 6- شكرا .. عطرا للاخ معتصم الطاهر ..و اخر من شكله للحبيب شليل..لمجهودهما .. 7- همسة اخرى فى " اضان" لجنة التحكيم ... اتمنى لو كان انفعالات ردودكم بنفس حماسة المتسابقين .. فعلى كلمتكم هنا نعول الكثير..... محبتى |
[align=right]التحيات النواضر للجميع وبشكل خاص للأخ أمير
في البداية أعتذر عن التأخير في الرد على الأخ أمير ، لقد كان رد الأخ أمير في سبع نقاط مرقمة شملني فيها -مشكورا - مع الأخ أسامة الكاشف ، ولقد طلب منَّا -لجنة التحكيم التي ورطت فيها (مقصود عدم تشكيل ورطت ) - [quote]- همسة اخرى فى " اضان" لجنة التحكيم ... اتمنى لو كان انفعالات ردودكم بنفس حماسة المتسابقين .. فعلى كلمتكم هنا نعول الكثير.....[/quote] فانطلاقا من ( اقتباس:
اقتباس:
لذا لم أرَ أن الاتفاق بين الراوي في نص بنت الوزير ومصطفى سعيد في موسم الهجرة إلى الشمال قد انحصر في المثابرة اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
وبعد للجميع شكري وتحياتي وبصورة خاصة أمير الأمين وله العتبى إن لمس في كتابتي هذه أو الأولى ما يسبب له ضيقا ، أنما تذوق الأدب يتفاوت من شخص لآخر كما يتفاوت عند نفس الشخص من وقت ومكان إلى آخر . [/align] |
الاخ نادر..
اعتذر ليك بشدة على عدم تقديم الثناء لك على تصحيح البوست..و قد كانت النبة موجودة فعلا ان اكتبه قبل بوستك الاخير.. لكن منعتنا دنيا "الغربة.. والليل" والجرى وراء لقمة العيش..!!تماما كالاخرين هنا وهناك... اما الشكر على تقييم النص ..عموما فاعتقد اننى كتبته لك فى راس البوست "كل الود و التقدير على تحليلهما" و اردفتها بمناكفة "العمر" ..و يا سيدى لو ماكان كافى.. اقول لك وللاخ اسامة ..شكرا سلسبيلا.. (اظنها ادوم من عطرا)...و بخصوص الهمسة ..فى ظنى ان الكثيرين الذين كتبوا للمسابقة فى انتظار تقييم اعمالهم وخاصة ان البعض اتى لسودانيات لاول مرة ..للمشاركة فى المسابقة ولكننى رايت ان التقيم بطئ "وقد سبقتى احد الاخوان و قال ان البوست بطئ"...وحتى الان لا نجد الا مشاركة واحدة تم تقييمها هنا..وهى غير مكتملة لغياب بعض اعضاء اللجنة لذا اتمنى ان تجد انت ومن معك فى لجنة التحكيم الوقت الكافى لتقييم باقى الاعمال فى اقرب فرصة..(مع الشكر المقدر مسبقاً) اما بخصوص موصوع المشابهة ..لو كنت تقصد هذا المقطع من الراوية...... "كانت لندن خارجة من وطأة العهد الفكتورى عرفت حانات تشلسى واندية هامبستد و منتديات بلومزبرى اقراء الشعر و اتحدث فى الدين و الفلسفة وانقد الرسم واقول كلاما عن روحانيات الشرق [mark=FF0000] افعل كل شئ حتى ادخل المراة فى فرشى[/mark] " اعتقد انه كان يتحدث عن حالة نفسه كمثقف ملم بعدة اشياء يجيدها او كانه يصف نفسه فى تلك الظروف الخاصة التى كان يمر بها العالم من حوله.. فحكى عن نفسه و عن ما يحدث فى العالم حوله.. اما استخدامه " افعل كل شئ حتى ادخل المرأة فى فرشى" ياتى فى سياق افعاله هو و ليس الحديث هنا عن تكتيكه الخاص الذى يستخدمه للايقاع بفريسته.. وتبقى وسائطه لذلك باينة للعيان فى حديثه عن "النيل" و "الاندلس " و " شهريار"..و "اجل بيتنا على ضفة النيل تماما بحيث اننى كنت اذا استيقظت على فراشى ليلا اخرج يدى من التافذة واداعب ماء النيل حتى يغلبنى النوم".. حديث عن الاسطورة و الخرافة وسحر واسرار الشرق من حيث جاء هو .. اشياء لا تعرفها ولم تسمع بها اى من ضحاياه.. لانهن ببساطة من طبقة فقيرة او من الريف تغلب عليهن السذاجة وتغطيهن العفوية.. ولذا لا نجد من بينهم امرأة ذات مكانة علمية مرقومة (طالبة او استاذة جامعية رغم استاذيته فى الجامعة.. الا ان همند التى كانت تدرس االغات الشرقية.. مجور شره) لذا اطن ان مصطفى سعيد شخص غير سوى مصاب بنوع من الانفصام فى الشخصية..ان لم يكن شاذاً..بمعناه القريب .. والدليل على ذلك سلوكه المنحرف فى الهايد بارك...اذن ما يجمعه مع "الراوى" فقط ال determination و ختاماُ.. لك منى كل الود والشكر. |
الأعزاء جميعاً
سأتوقف عن الكتابة طويلاً ، أوكلت للإخوة : خالد الحاج ، معتصم الطاهر مهمة تكملة هذا البوست ، وسيوافونكم بها قريباً.. كونوا بخير |
أخي العزيز شليل
أتمني أن تزول سريعا كل الاسباب التي تدعوك للتوقف عن الكتابة بسودانيات - فهذا المكان يزداد القا بكتاباتك الصادقة . ليس من حقي أن اعرف مادعاك للتوقف ولكن ان كان ذلك بسبب أن الامور في مسابقة القصة القصيرة لم تسر حسب ماكنت تتوقعه فوجودك الدائم هنا اهم من تلك المسابقة . تحياتي ومودتي الصادقة . |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
الأخ الجميل شليل
صباح الخير بعيداً عن الدخول في تفاصيل احجامك عن الكتابة .. الذي أعتقده ويشاركني فيه أعضاء وزوار هذا المنبر الجميل أن وجود قلمك هو الأساس .. فلا تحرمنا منه .. !! دم بألف خير |
الأجباب ..
حسين عبد الجليل ، نادر السماني عادل عسوم طارق صديق جزيل شكري لمروركم المقدًر أعتذر كثيراً إذ أنني لم أوضح الحيثيات التي دعتني إلى التوقف عن الكتابة الشئ الذي حدا بالزميل نادر السماني إلى الإعتذار كونه قد تسبب بشكل من الأشكال فيها.. لكنني و(حاة خوتكم ) هي أسباب شخصية بحته لم يتسبب أحد الإخوة فيها ، ولا أستطيع تلخيصها كذلك ، يعوزني بعض الوقت لتأبين مافقدته/م ، ولوضع بعض المتاريس خشية أن يتسلل ذلك الحداد على من أحب. كونوا بخير. وعذراً إن أصاب قلمي ذات فظاظة أحدكم وعذراً خاصاً عادل عسوم ( الزميل / وليس الكوز) إن لمست في آخر مداخلة لي معك بعض الخشونة، سأعود قريباً ، .... لكنني أحمل بعض التضاد ، فمن أضعه على بروفايلي يرمق كل ما أكتبه ، ويشهد له بحصافته وطيب خلقه مع خصومه ، أود أن أكون مثله ، ولست بقادر على ذلك في الوقت الحالي ، كما أنني لا أستطيع أن أزيح صورته عن بروفايلي/ خاطري. وعذراً لمن سيدخل هذا الصيوان الملغوم ، لن أعود قريباً للرد على مداخلاتكم تجدون في طي مداخلتي هذي فائق إحترامي ومحبتي. الفاتح سعيد |
الساعة الآن 10:10 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 2
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.