سنة يا الحيطة .. ( رواية فى سبعة حلقات ) ..

[amine]

المدفق في الجواب ده شنو ؟؟

يكون باقي الداندرمه ؟؟ ولا بقايا سفة سعوط وكده ؟؟

...

لكن التعبير مااااااااااا عندكم يا أمين ....

يا ناصر أخوي داندرمة شنو و سعوط شنو ؟؟
ياخي ده آيسكريم ...و السعوط أسأل منه خالد الحاج ...
و بعدين خشمنا ده خسم سعوط ياخي ؟؟؟
أما عن التعبير ..!!! شفت اللسان ده كيف ؟؟؟
يا ربي أنا وين ؟؟؟
تحياتي يا حلوين ...
أمين

[amine]

وأرجو ان لا يكون هناك حائط فى قصة د. أبكر
لأن بين مدرستى الأميرية بنين والقومية بنات حائط ما زال قائما ..
فلا تبنى جدارا هنا .. أرجوك

يا ربي أنا قلت حاجة ؟؟؟
يلا عليك الله يا معتصم أخوي واصل المسلسل ده ....
شفت كيف خالد الحاج نقشك ؟؟؟ هههههههههههههه
يا ربي أنا وين ؟؟؟
تحياتي يا حلوين ...
أمين

[ناصر يوسف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معتصم الطاهر

[mark=#999966]المتدفق دا .. ريحة ( هناى) لأنها كانت فى سحارة ( أمين التقل) بت الكودية ..
جاييك فى الحكى[/mark]

شايفو يا معتصم الهناي ده زاااتو خاتيهو في قزازة الكولا الفي صورتو النزلها في بوست حمدي ابجقاو ولا ما كدي يا أميييين

بالله هسي الهناي ده وييييييييييييييييين ؟؟
تسلم يا حلو


أمين قلت لي عمك هارون قام بعااااااااااااااااااتي
يا أميييييييييييييييييييييييييي تعالي ألحقيني ...

صــديقي جلال محمد جلال.. حبــابك
كل سنة و انت طيب..

بعد اذن الصديق معتصم الطاهر و ضيوفه الكرام..

بالنسبة لسؤالك..
أقول.. نعم أنا من كردفان و هضابها و جبالها..
اسمي محمد النور كبر

لي علاقة بمعظم مدن كردفان .. خصوصا جنوب كردفان.. الدلنج ( حيث تقيم اسرتي هناك حاليا) .. و فيها ترعرت.. و قريت لغاية الثانوية العامة.. و درست العالي في كادقلي الثانوية بنين (تلو شرق)..
اسرتي الكبيرة .. (رعاوية بقر).. يتواجودون في مدن .. لقاوة .. ابوزبد .. و قليل بالفولة..
ولدت في بابنوسة ..
وزرت المجلد ..و ابيي..
أشقائي .. الأستاذ سليمان النور كبر ( خريج معهد التربية الدلنج)
و معلا النور كبر ( خريج جامعة الدلنج)
و اولاد عمي .. كبرمحمد كبر ( خريج جامعة طنطا)
و الأستاذ ابوبكر محمد كبر ( اداب الخرطوم) و هو دفعتي في الجامعة حيث تخرجت في القانون..
أتمنى .. أن نكون ما تقصد..

و لك الود
كبر

[mohamed hemaid]

ود الطاهر اخوي..
والله مبالغة في الحكي..

مد أمين يده حتى لمس بوعه* الحائط آملا فى أن يمس يد الحبيبة وفعلا قبضت يد على كفه ..
لكنها يد قوية ليست مثل أيادى البنات .. يد عم هارون خفير مدرسة البنات

دي ذكرتني بقصة القبض علي القرد في (قد) شجرة الحراز..

والعهدة على الراوية ( علوية أخبار) أن البنت من شدة سرعتها طار منها " الشُرّاب وهى لابسة الجزمة"

والله يا امين اتاريك( مقددا)..
وان اقول الزول دا ما عارف نفسو وين ليه؟
كدّ الدوم بيسوي اكتر من كدي يا امين..

ود الطاهر سؤال اقتصادي..
القدود الفي الحيطة دي متوارثة وللا كل جيل
يقدد براهو؟ وكان كلو زول يقد براهو هل الحيطة
مازالت واقفة ؟وللا بقت شبكة؟..
معليش مجموعة اسئلة لكن ما تعطلك من القص الجميل..

حميد..

[Ishrag Dirar]

[QUOTE=معتصم الطاهر][line]الحلقة الثالثة ..





حتى فواكههما تلتقى فى الحمضيات لكنها تتباين بين القريب فروت والليمون.

..
[line]
[color=#FF0000][size=3][font=Tahoma]]




ماذا دهي البرتقال ؟؟

[ملكة سبأ]

نقرات /مسافة/ نقرتين/كحة ..

دي لغة الزيرو ون عندهم زمااان

راع ياهندسة والله

[جلال محمد جلال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معتصم الطاهر

الأخ محمد جلال

اولا شكرا على كل حال
لم أطّلع على رواية د. أبكر آدم .. وهو للعلم صديق .. ولنا ذكريات حلوة..
وكاتب له مد .. فى بحور الكتابة ..

وبالقطع لم يستفد منى لأنها وردت قبل كتابتى ..

أما لغة الستر ولم الزجاج
فأنا لا أحتاج ..سترا منك ولا لم زجاج من غيرك
ومحمد كبر هذا الأديب الأريب علينا قراءته بتمعن

فلى مساهماتى ولا أقارنها بأحد ..
أما هذه القصة فلها أماكنها وواقعها ( مع تعديل فى الأسماء)
وأرجو ان لا يكون هناك حائط فى قصة د. أبكر
لأن بين مدرستى الأميرية بنين والقومية بنات حائط ما زال قائما ..
فلا تبنى جدارا هنا .. أرجوك

الأخ/ مــــــــــعتصم:
تحياتي..
أرجو – بعد إذنك- أن يتسع صدرك قليلاً تجاه المقارنة التي أوردناها في مشاركة سابقة.. فأنا- ولله الحمد والمنة، واحسبك كذلك ايضاً- من الذين لايحكمون غير ضمائرهم فيما يقولون ويفعلون .
كما ارجو صادقاً أن تطلع علي الرواية التي تمت الإشارة اليها آنفاً وبعد ذلك دعنا نواصل الحديث.
وحـــــــــتي ذلكم الحين لك سلامي وتحاياي .
وأرجو أن يتسع صدرك أكثر عبر (هذا البوست) كي أحيي الأخ كبر .
سلامي أخ كبر بريدي الإلكتروني هو([email protected] ) أتمني لو ترسل لي عبره بريدك الإلكتروني كي نواصل.

[معتصم الطاهر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mohamed hemaid

ود الطاهر سؤال اقتصادي..
القدود الفي الحيطة دي متوارثة وللا كل جيل
يقدد براهو؟ وكان كلو زول يقد براهو هل الحيطة
مازالت واقفة ؟وللا بقت شبكة؟..
معليش مجموعة اسئلة لكن ما تعطلك من القص الجميل..

حميد..

القصة وما فيها أن الطلاب انتبهوا فصار لكل فصل ركيزة ..
يعنى بين كل ركيزتين سنة اولى ب -- ثم تانية ألف ..
وما زال الحائط قائما ..
بس تغيرت لغة التخاطب ..

[معتصم الطاهر]

[QUOTE=Ishrag Dirar]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معتصم الطاهر

[line]الحلقة الثالثة ..

حتى فواكههما تلتقى فى الحمضيات لكنها تتباين بين القريب فروت والليمون.

..
[line]
]

]ماذا دهي البرتقال

البرتكان دا حقى براى ..
خشم أمين دا خشم برتكان!!
مش كفاية بابا سامى ( صاحب أحلى باسطة فى كوستى) ..

[معتصم الطاهر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملكة سبأ

دي لغة الزيرو ون عندهم زمااان

راع ياهندسة والله

الملكة هنا ..
دعونا ننحنى أولا .. لجلالها ..

[معتصم الطاهر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جلال محمد جلال

الأخ/ مــــــــــعتصم:
تحياتي..
أرجو – بعد إذنك- أن يتسع صدرك قليلاً تجاه المقارنة التي أوردناها في مشاركة سابقة..
.

أين المقارنة
يا جلال ..
أدناه !!!!!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جلال محمد جلال

AMAZING !!!! REALLY!!!! YOU SAID HAMAN SAYS WHAT???PLS DOT BE WORRY THAT
(ماكنت لأفضح من ستره الله.)

هذا تهام وليس مقارنة بل يزيد الأمر فى أنه تجريح
اذ تقول على هامان يا فرعون ؟؟
ماذا تعرف عن معتصم ..؟

ام هذا ...

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جلال محمد جلال

أقــــــــــول هذا رغمًا عن محاولتكم الكريمة لم الزجاج المتناثر بتوضيح بعض نقاط عدم التشابه بين النصين وهذا في رأيي المتواضع لا ينفي إستفادة أحــــــــدهما (هكذا بلا أسماء) من سردية الآخــــــــــــر. ويبقى الحكم للجميع.

يا جلال
أنت فى سودانيات ..
عليك أن تقرأها جيدا ..
ثم تقرأ أعضاءها ..

[معتصم الطاهر]

إفادات شاهد عصر ...
منى التقل .. تعمل الآن فى شرطة دولة خليجية .. لفتتها احدى السودانيات للقصة ، لتشابه الاسم .. حصلت على عنوانى البريدى من الموقع وأرسلت لى الخطاب ( ذاتو) ..
لذا تأخرنا فى نشر النص ..
ويمكننى أن أنشر ( CAPTURE ) للرسالة لولا شروط المنبر ..

وهذه رسالة الشاويش منى ...

عندما وصلتنى الرسالة من البنت المسخوطة ( عشة القشة ) كنت فى أحكى للبنات قصة حب وهمية .. بطلتها أنا وبطلها (أمين ) ود سنة ثالثة وهو حارس مرمى مدرسة الأميرية ولاعب كرة طائرة ..
لم يكلمنى أمين غير مرتين .. وكان ولد بُقاقة ..
مرة فى السينما عندما كان الفيلم الهندى زحمة فمد لى الشلن لأقطع له تذكرتين .. قائلا .. "لو سمحتى يا آنسة"
وأنا التى دائما ما ينادوننى " تعالى يا مقصوفة الرقبة"
" يا بت ما تجى تجيك الكِشة "

لما جاءت هذه البنت ( عشة القشّة)
والتى كنا نغنى لها
" عشة القشة
الجمل رفسها
قطع نفسها".... الخ ..

ومدّت الخطاب .. كنت كمن تحقق حلمها ..
"دا من أمين .." قالتها ..

وودت لو أحضنها ولكن البت المفعوصة تراجعت .. وسلمتنى الرسالة كأنها تتحاشى لمس يدى ..
كنت أحقر بها وهاهى اليوم تحقق أمنيتى

كم من البنات تأتيهن الرسائل عبر الحيطة؟
إدعيت الخجل .. والكبكبة
ودسست الرسالة فى صدرى ...

وبسرعة خرجت من الفصل .. قبل أن تخرج روحى أريد أن أقرأ الرسالة ..
لا شيئ مثل أن يتحقق الحلم ..
أحسست بكل ايقاعات الظار امتزجت فى مقطوعة واحدة ..

"وحاتك أحمد البشير الهدندوى بقى زى لولية الحبشية .. بس لابس برينطة الخواجة و شايلة سيف العربى ..

وخطفت الجواب وجريت ... وورائى أسمع صوت دُرج يقع ..كررررو .. وبنت تخبط الحيطة
وصوت باب الفصل يضرب المؤشر الخشبى ..

ولم أحس الا بنفسى فى الحوش الوراء ..
فتحت الخطاب
كانت الورقة ملونة تحيطها زهور.. تماما كما مناديل " عديلة الشايقية" ..التى كانت تبيع الطواقى
ومناديل الحرير بالخيط العشرى وفى دقيقة تكتب لك اسم الحبيبة أوالحبيب ..

كانت الرسالة أنيقة ..
ومكتوبة بلونين ..
أحمر يدل على الدم الجارى فى العروق
وأزرق سماوى .. يطير بى جنحاتو ..

وكان الخط جميل جدا ..

ولكن اللغة كانت صعبة .. لغة أولاد ثالثة وخاصة أولاد الأميرية الشطار ..
أقرب طالبة كانت منى بت النقل ..
الشويفعة كانت بتّاوق لى من بعيد.. جرّيتها من طرحتها وقلت ليها " إقرأى"

لكنها فاجأتنى قبل أن تقرأ دنقرت فى الرسالة
"ربما عندها نظر "
لكنى اكتشفت أنها شمّت الخطاب ..
لم أنتبه لرائحة الخطاب .. هل للخطابات رائحة ..؟
أخذته منها الخطاب وشممته
ليس فليردامور
ولا بت السودان
عطر عديل كدا .. ( تشبه تلك الرائحة التى أشمها عندما يقف البص فى محطة الكنيسة) ..

ارجعت لها الخطاب وقلت لها
( أقرى القر الينفخك) ..
بدأت الرسالة من أسفلها
قرأت الاسم أولا ..
"حرف الألف .. أمين .."
خطفت الرسالة مرة أخرى .. قرأت .. ليس هناك اسم ..
" سأسألها بعدين .. دا ما وكتو "

بدأت تقرأ ..ترددت.. ثم بدأت تقرأ بصوت جميل يشبه صوت سهام المغربى فى مسلسل الساعة أربعة إلا ربع ..
كان كلام جميل ولذا احتفظت به ..

فى نهاية اليوم وقفت فى ركن المدرسة مقابل بيت د. جرجس حتى يمر أمين بعجلته الصفراء ..
ولما جاء ورآنى توقفت دقات قلبى وصرت أبحلق فيهو .. حتى لكزتنى ( عوضية قشارات) ..
ابتسمت له ورفعت الخطاب الى صدرى وضممته ..

نظر الى أمين باستغراب ..
وقام سدّارى ..
فهمت أن ( النمرة غلط) ..

فحرف الألف يمكن أن لا يكون أمين هذا ولكن أى أمين ..؟
هل هو الأمين أبن تاجر القماش ..؟ لكن هذا له صاحبة كبيرة فى حلتا ولا يمكن أن يكون بتاع حركات زى دى ..
يكون أمين الزغاوى ..؟ وأمين الزغاوى لا يعرف كتابة الخطابات ..بل هو ولد إيدو طويلة ..
يكون أمين داك ..؟
الولد المسكين صاحب عادل المداح وود سالمين ..

أمين المسكين .. ياهو ذاتو ..حظى ..!!!

ولكن لمدة اسبوع لم يظهر أمين ..
بل ترك الشارع .. وعرفت أنه يخرج من المدرسة بالباب الغربى ..
وصار يلبس نظارة سوداء ..
بل وصار يضع خلالا فى شعره ..
استغربت ..

وأنا أحكى للمدرسة كلها .. وبنات المدرسة يجاملنى حتى جاءتى عوضية قشارات بالخبر اليقين

أمين مربّط مع منى النقل
شوف الشافعة .. جعلتها تقرأ لى الخطاب فإذا بها تخطف حبيبى..
أتاريهو
أمين أب تِفّة ..
و حكيت للبنات حكاية البنت التى خطفت حبيبى ..
وأقسمت لأنتقم من كل البنات ..

اذا يحب الرجال فى المرأة ..؟

الجمال .. وطبعا أنا جميلة وملظلظة .. وكثيرون يحبون ( المرة الكتيرة) ..
المال .. ( وهذا لا أملكه)
وظيفة الأب .. وأنا لم أرى والدى .. ونعيش من فتح علبة الظار وعربة الكارو التى يسوقها أخى ..

فقررت أن ابنى لنفسى مالا ووظيفة ..
لذا عندما سمعت بأن البوليس سيعين أنفار شرطة كنت أول من تقدم
وأنا الآن شاويش فى شرطة الحراسات العامة ..
ومغتربة ولى بنت وولد ..
أما زوجى فهو ( أمين البعيو )
وهو يسبقنى بدفعتين ..

اما أمين داك .. فغضبت من شخصيته المتحولة إذ أنه حالما وصله خطاب من منى بنت النقل إلا ونسى العشرة ..
وقررت فضحه فضيحة كبيرة ..
تتحدث بها جميع المدارس .. وقد حدث .. ليس كما اشتهى لكنها فشتنى ..

أخيرا ..
عرفت أنك تعرف عنوان أمين
فها أنا ارسل لك عنوان منى النقل وتلفونها ..

أو ( أبلة منى ) ..


وشكرا .. لهذه الذكريات الجميلة ..

[الجيلى أحمد]

:وكان ولد بُقاقة ..

نظر الى أمين باستغراب ..
وقام سدّارى ..
فهمت أن ( النمرة غلط) ..

[الجيلى أحمد]

اما أمين داك .. فغضبت من شخصيته المتحولة

الثابت :بلفاست
المتحول : بيروت