ناصر ...يابن يوسف ...
جاء في زبور عشقنا الأصيل ، في كتاب آخر الزمان مايلي :
"ينبت الهوى حدائقا من كوكبين نيرين اتخذا
هواهما آلهةً وطفقا
من سورة الهيام يخصفان ،
مهداً من التبتل الوثير ، يستران
عُري لحظةٍ بدت
فأشفقا على بهائها من ضلّةِ العيون
خائنة العيون
وخوف كبوة الجموح والسقوط غفلةً
في الحمأ المسنون
أيها الحبيب ....
هواك لي .....يظل سرمداً
وقلقي عليك ماحييت ابدا
ان افقدك ...
فكيف اكتفي اموت هكذا
وحين بعثي اجدك؟؟
فان تكن من قسمتي الجحيم ليتها
تكون في خلايا جسدك
او جنة برحمة الرحيم ،فلتكن على يدك
......
وبعد أيها الحبيب
سيدي هواك: هل هواي سيدك ؟؟ "عالم عباس"
ودي
اشراق
|