لمحمد المهدي مجذوب قصيدة رائعة مطلعها :
تلكً أُوبُو و هذه كُمُسانَهْ *** ألْهَمَ اللهُ كلَّ شيءٍ بيانَهْ
أظنها في ديوانه (نار المجاذيب) ، و قد بحثت عنها في (قوقل) فلم أعثر لها على أثر،
و كنت أود أن أقتبس منها أبيات أُزيّن بها بها الصورة أعلاه .
و كمسانة و أوبو من محطات السكة حديد التي تقابلك بين هيا و سواكن حيث جبال البحر الأحمر و سحر الطبيعة التي تريح العين و القلب معا