القوة والضعف فى شخصيات الطيب صالح الروائية !!! عايد عبد الحفيظ
هايكو لا للحرب - للشاعر عبدالله جعفر !!! نصار الحاج
مصطلحات عامية سودانية !!! المرحوم فيصل سعد
آخر 5 مواضيع إضغط علي او لمشاركة اصدقائك! سودانيات .. تواصل ومحبة > منتـديات سودانيات > نــــــوافــــــــــــــذ > إصــدارات جديــدة صائد اليرقات.. أمير تاج السر..(طبعة ثانية) اسم العضو حفظ البيانات؟ كلمة المرور التعليمـــات مركز رفع الملفات البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع 14-07-2011, 07:39 PM #[1] وهاد ابراهيم محمد :: كــاتب نشــط:: صائد اليرقات.. أمير تاج السر..(طبعة ثانية) وهاد ابراهيم محمد مشاهدة ملفه الشخصي إرسال رسالة خاصة إلى وهاد ابراهيم محمد البحث عن المشاركات التي كتبها وهاد ابراهيم محمد 14-07-2011, 07:50 PM #[2] وهاد ابراهيم محمد :: كــاتب نشــط:: عن (ثقافة للنشر والتوزيع) و..(منشورات الإختلاف).. صدرت الطبعة الثانية من رواية (صائد اليرقات) للروائي السوداني (أمير تاج السر).. والتي كانت ضمن قائمة البوكر العربية للعام 2011 وهي الرواية العاشرة ضمن سلسلة روايات تاج السر. وهاد ابراهيم محمد مشاهدة ملفه الشخصي إرسال رسالة خاصة إلى وهاد ابراهيم محمد البحث عن المشاركات التي كتبها وهاد ابراهيم محمد 14-07-2011, 07:55 PM #[3] وهاد ابراهيم محمد :: كــاتب نشــط:: أمير تاج السر... اقتباس: بدأ ممارسة الكتابة في مراحل مبكرة جداً من حياته، ففي المرحلة الابتدائية كان يكتب القصص البوليسية تقليداً لما كان يقرؤه أثناء الطفولة، وفي المرحلة المتوسطة بدأ يكتب الشعر بالعامية، وتغنى المطربون فيما بعد بالكثير من أشعاره. واستمرت كتابة الشعر حتى خلال دراسته للطب، وأصدر دواوين شعر بالعامية السودانية، وفي عام 1985 بدأ يكتب الشعر بالفصحى ووصل لمراحل متقدمة وكانت قصائده تنشر في مجلات كبيرة ومزدهرة في ذلك الوقت مثل (القاهرة) و(إبداع) و(المجلة) و(الشرق الأوسط) وكان يتوقع الكثير من أصدقائه أن يظل مستمراً في كتابة الشعر، لكنه في العام 1987 كتب رواية اسمها (كرماكول)، وكان حينها أنهى دراسته في جمهورية مصر العربية ويستعد للعودة، ورغم كونها رواية صغيرة فوجئ بأنها أحدثت أصداء كبيرة في القاهرة، الأمر الذي شجعه لمواصلة الكتابة، لكن بعد عودته للسودان بدأ ممارسة الطب، وعمل في أماكن بعيدة، ولكثرة التنقل والانشغال بتكوين الذات في مجال العمل، انقطع عن الكتابة لسنوات طويلة، حتى انتقل في عام 1993 للعمل في الدوحة. في عام 1996 كتب روايته الثانية (سماء بلون الياقوت) بعد انقطاع عن الكتابة دام عشر سنوات، وهي مستوحاة من بيئة شمال السودان، ثم تلاها برواية (نار الزغاريد) ثم (مرايا ساحلية) وهي الرواية التي أحدثت نقلة في تجربته الروائية، وكانت عبارة عن سيرة عن منطقة (بورتسودان)، كما كتب (سيرة الوجع) والتي نشرت على حلقات في جريدة (الوطن) القطرية، وكانت عن ذكريات متنوعة من البلدة البعيدة التي كان يعمل بها (طوكر)، ثم كتب (صيد الحضرمية) و(عيون المهاجر). أما البداية الحقيقية والتي تمثل مرحلة الانطلاق والانتشار الواسع النطاق، كانت في عام 2002 عندما كتب د. تاج السر روايته الأشهر (مهر الصياح) و هي رواية ضخمة ذات طابع تاريخي، وهي التي حققت انتشارا كبيرا وأصداء بعيدة، وترجمت منها عدة فصول بالفعل، ، وتلتها رواية (زحف النمل) التي انتشرت بشكل كبير، وحققت أكبر شهرة، وصادف صدورها مع افتتاح معرض القاهرة للكتاب، وحققت حينها أعلى مبيعات، وانتشرت بشدة، وبعد ذلك تواصلت التجربة مروراً بـ (توترات القبطي) و(العطر الفرنسي)، وصولا لـ (صائد اليرقات). المصدر... http://www.goodreads.com/author/show/2770795._ التعديل الأخير تم بواسطة وهاد ابراهيم محمد ; 14-07-2011 الساعة 11:10 PM. وهاد ابراهيم محمد مشاهدة ملفه الشخصي إرسال رسالة خاصة إلى وهاد ابراهيم محمد البحث عن المشاركات التي كتبها وهاد ابراهيم محمد 14-07-2011, 08:05 PM #[4] وهاد ابراهيم محمد :: كــاتب نشــط:: طامي السميري... اقتباس: في رواية صائد اليرقات "منشورات دار الاختلاف" للروائي السوداني أمير تاج السر تنجو البساطة من أزمة التعقيد في كتابة نص ممتلئ بالمغريات العمومية التي تجعل من الروائي اللا منضبط ان يتوغل في عوالم تتسع لكثير من الحكي الزائد. إلا أن أمير تاج السر وبرغم حميمته مع شخوص نصه التزم بالسرد المقنن. لم يزايد على الضعف الانساني، بل ترك للكادحين من أبطاله بهجة الحلم. اقترب من تفاصيل أحلامهم وتجلى في تدوينها بروح دافئة وبأسلوب يميل الى السرد الساخر، لكنها السخرية التي لا تفقد النص مهابته. ولا تمحو فنيات وجماليات السرد. وفي هذا الحوار لـ(ثقافة اليوم) نتعرف على ملامح ابطال رواية "صائد اليرقات": * الروائي يتفحص الناس ويتأمل الحياة ليكتب روايته، ورجل الأمن يراقب الناس ليكتب تقاريره. لكنك في صائد اليرقات جعلت بطلك العاطل ينشغل بهمّ جديد يملئ فراغه وهو كتابة رواية. هل هذه إشارة إلى تشابه ما بين الحالتين وأنهما نتاج رؤية وانهما تدوين لما يُرى ويعاش؟ - إطلاقا، فوظيفة الروائي تختلف كثيرا عن وظيفة رجل الأمن مع أن الاثنين يراقبان الحياة ويكتبانها. الروائي يكتبها فنا ورجل الأمن يكتب تقارير جافة وبلا فن، وما حدث لعبدالله فرفار، هو أنه أراد أن يصنع من تقاريره فنا ولم يستطع. لأن كتابة الرواية بحاجة إلى ثقافة كبيرة واستعداد ذهني، وموهبة، بينما وظيفته أصلا، مجرد وظيفة تدرب عليها أو تعلمها. خلاصة الرواية أن الفن الروائي والتقارير الجافة لا يلتقيان، ويمكن أن تطبق هذا على كثير من التقارير التي يكتبها البعض على أنها روايات ولا تنجح في معانقة الفن. * في الرواية ثلاث شخصيات رئيسية إلى جانب الروائي الشهير: رجل الأمن الآمل بكتابة رواية، المدلك الحالم بدور مسرحي خالد، حفار القبور المفجوع من تكريم الرئيس والواهم بالشهرة. تلك الشخصيات الثلاث تنقصها الموهبة والقدرة لكنها شخصيات برغم فقرها حالمة بمصائر جميلة. في تصورك ما هو الرابط بين تلك الشخصيات؟ - الحلم بلا شك، ولا رابط آخر. فرجل الأمن المحال للتقاعد، كان يحلم، والمدلك ظل يحلم لأكثر من أربعين عاما، وحفار القبور، مشجع كرة القدم، يختلف، فهو لم يكن يحلم، كان أصلا شهيرا، وجاء تكريمه بناء على شهرته، لكن ذلك التكريم حطمه. لم تكن لحظة إجهاض حلم بالنسبة له، بقدر ما هي إسراع في وتيرة الحلم أدت للتحطيم. وأشير هنا إلى أنني شخصيا كنت متأثرا جدا، وأنا أكتب مصير المشجع حفار القبور. * النبرة الساخرة والحسّ الفكاهي حاضر في النص. لكنني لاحظت أنك تحاول ضبط منسوب الحالة الفكاهية حتى يحتفظ النص برصانته ومهابته وحتى لا يراه القارئ نصاً فكاهياً بل يلتفت الى الجماليات الاخرى. هل تقصّدت ذلك؟ وهل يمكن تصنيف روايتك كرواية ساخرة؟ - أنا عموما حين أكتب نصا، لا أقصد إخراجه بصيغة معينة، وأترك النص يمضي بي بلا وعي حتى ينتهي، كثيرون يرون ذلك عيبا ويسألون عن الصنعة، أين هي؟، وأقول انني في القراءة الثانية للنص، أضبط انفعالاته، وأرتب ما أراه فوضويا. صائد اليرقات مثل غيرها من رواياتي مرت بنفس الدرب، ولم أتدخل إلا فيما رأيته خللا وقمت بإصلاحه. لا أقول انها رواية من الأدب الساخر لأنها ليست كذلك، ولا أقول رواية جادة، لأن فيها فكاهة أيضا. إذن يمكن اعتبار صائد اليرقات رواية أخذت من أشياء أخرى، وامتلكت فنيتها، وحتى السخرية داخلها كانت سخرية سوداء. والشخصيات أعتقد أنني رسمتها كل حسب عطائها الذي ستقدمه داخل النص، لم أظلم شخصية ولم أعط أخرى أكثر من حقها، ولو سألتني عن الشخصية التي كنت أتمنى لو امتلكت مساحة أكبر، لقلت لك شخصية المدلك، فقد عبرت عن قطاع كبير من قطاعات المجتمع. قطاع الحالمين بلا أدوات تحقق الحلم. * هل الإشارة الى أسماء الشخصيات بالحروف الاولى هو نتاج تماهي مع طابع وظيفة بطل النص كاتب التقارير الأمنية؟ - نعم، طوال عمري أقرأ في الصحف، الجاني ص ف، المتهمة س ج، في تقارير الشرطة والمحاكم، وعرفت أيضا أنها الصيغة المستخدمة في التقارير الأمنية. * هناك إشارة الى مصطلح مؤازة الجمال وهي عبارة قالها الروائي لرجل الأمن (أ ت) وهي تشير الى تلك الروائية التي ترغب في أن يقدم الروائي لها. هذه العبارة هل تكشف القناعة بأن المرأة غير صالحة لكتابة الرواية وان ما يحدث هو مؤازة لانتاجها الإبداعي؟ - لا يا رجل، لم ولن أقول ان المرأة لا تصلح للإبداع، وأمامي نماذج براقة لكاتبات تسلقن سلم المجد. هناك بعض العطب حتى في كتابة الرجال، وما أوردته عن الروائية س التي نجحت بفضل المؤازرة، بالرغم من ضعف روايتها، إنما إشارة للبعض وليس تعميما. س ليست كل الكاتبات بلا شك. دعني أقول إنها شخصية اقتنصتها من تجربتي في الحياة الثقافية، وربما كانت شخصية حقيقية، جاءت إلى العقل الباطن أثناء الكتابة. * رغم أن بطل النص رجل أمن يكتب التقارير الأمنية الا أن عوالم الرواية لم تنشغل بالجانب الأخير باستثناء بعض التفاصيل التي تؤطر حالة البطل الوظيفية بل انحاز النص، في المقابل، لتدوين ملابسات كتابة الرواية وفي تصوري ان هذا الانحياز جعل النص يخلو من عموميات الخوض في البعد السياسي والاجتماعي الذي عادة ما يرد في نص الرواية العربية. هل تتفق معي؟ - بكل تأكيد، انا لم أرد الخوض في المسائل المستهلكة التي ترافق دائما كتابة بطل بهذه المواصفات، مثل السجون والتعذيب وغير ذلك، هذا الأمر لم يكن يعنيني بقدر حلم الرجل بأن يصبح كاتبا، وأدوات السلطة التي تجهضه. لذلك لم يظهر فرفار أثناء ممارسته عمله، داخل قبو أو جحر. كان على السطح، يتحرك بعاهته ويحاول أن يقرأ ويكتب، وحتى حين يسترجع ماضيه، لا يخوض في أدوات عمله كثيرا. ولو كتبت رواية نمطية ممتلئة بأدوات عبدالله فرفار وغيره، لما نجحت. * لاحظت ان لصاحب المكتبة صداقة مع رجل الأمن عندما كان الأخير يعمل في الجهاز، لكنه عندما أصبح قارئاً اختلفت معاملة صاحب المكتبة له وصار يعامله بجفوة، بل كان يناديه بفرفار وهو اللقب الذي لا يطلقه سوى المقربين من عبدالله حرفش. هل تحمل إشارة تباين العلاقة بينهما دلالة ما؟ - نعم. العلاقة الأولى كانت نابعة من خوف لا أكثر. الرجل لم يكن يحترم فرفار ولا يقدره، ولكن يخدمه ويصنع القهوة والشاي ودعواته للغداء، بدافع الخوف. هذا الخوف الذي تلاشى بتقاعد فرفار، جعله يظهر الكره الموجود أصلا بداخله. هو لن يقتنع به قارئا محتملا لكتبه، ولعلك لاحظت أنه يشير إلى دودة الخدمة التي لا تموت بسهولة. * بينما كان رجل الأمن الحالم بكتابة رواية يفاضل في خياراته بين أن يكتب حفار القبور أو المدلك وجدنا الروائي الشهير يستثمر رجل الأمن في كتابة رواية ويجد شخصيته مادة خصبة للكتابة. هذا الأمر يقودنا الى السؤال أن الرواية تطرح سؤال من يكتب من؟ - عزيزي، عبدالله فرفار لم يكتب رواية اصلا، والرواية التي قرأتها وتسألني عنها الآن، هي الرواية التي تخيلها أ ت، عن عبدالله فرفار وكتبها. * في حالات كثيرة وجدت أن صوت عبدالله حرفش يقترب من صوت الروائي الشهير وأن مسافة الوعي بينهما تبدو ضيئلة أحياناً إلى حد التطابق رغم ادعاء رجل الأمن بعدم الوعي وعدم القراءة لكن كان يقول نظرياته وافتراضاته. هذا التقارب بين الصوتين الا يشكل خللا في مستوى سرد النص؟ - أبدا، لأنها ليست رواية فرفار في النهاية ولكنها رواية الكاتب اللامع. واذا افترضنا أن صوت فرفار نابع منه حقيقة، فهو لم يدل بافتراضاته إلا بعد أن تثقف وقرأ، واصبح بإمكانه أن يرى رواية س مجرد يرقة، لا تنس أنه قرأ كثيرا بعد أن تعرف على أ.ت. * عندما بدأ رجل الامن في كتابة تجربته الروائية الأولى وعرضها على عرابه الروائي الشهير قال له: هذه لسيت رواية بل تقرير أمني، لأنها تفتقر الى الخيال. لكنني وجدت أن عبدالله حرفش، وأثناء تداعياته عن وظيفته وتحديدا عندما كان يكتب تقريرا عن الرجل السياسي الذي احترف الصمت، قد ادّعى انه كان يملأ التقرير بخيالات عن صمت ذلك الرجل. وسؤالي أين غاب ذلك الخيال الذي تباهى به حرفش في كتابة التقارير؟ - نعم لكن فرفار قال إنه يفسر الصمت بخياله المحدود، أي يقوم بتلفيق تفسيرات تورط السياسي، ولكن ليست قراءة منصفة للصمت، أو تعمقا فيه. المصدر.. جريدة الرياض http://www.alriyadh.com/2011/03/03/article610174.html وهاد ابراهيم محمد مشاهدة ملفه الشخصي إرسال رسالة خاصة إلى وهاد ابراهيم محمد البحث عن المشاركات التي كتبها وهاد ابراهيم محمد 14-07-2011, 10:50 PM #[5] الرشيد اسماعيل محمود :: كــاتب نشــط:: أمير تاج السّر مرتبط في ذاكرتي بالإنتاج المتواصل.. قريت ليهو "سيرة الوجع".. وهي أوّل وآخر ما صادفته من كتاباته.. لم أقرأ له منذها.. لكن كدة بتحفزينا نرجع نقرا تاني.. برضو شكراً.. الرشيد اسماعيل محمود مشاهدة ملفه الشخصي إرسال رسالة خاصة إلى الرشيد اسماعيل محمود البحث عن المشاركات التي كتبها الرشيد اسماعيل محمود تعليقات الفيسبوك « الموضوع السابق | الموضوع التالي » أدوات الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع أرسل هذا الموضوع إلى صديق انواع عرض الموضوع العرض العادي الانتقال إلى العرض المتطور الانتقال إلى العرض الشجري تعليمات المشاركة لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة لا تستطيع الرد على المواضيع لا تستطيع إرفاق ملفات لا تستطيع تعديل مشاركاتك BB code is متاحة الابتسامات متاحة كود [IMG] متاحة كود HTML معطلة Forum Rules الانتقال السريع لوحة تحكم العضو الرسائل الخاصة الاشتراكات المتواجدون الآن البحث في المنتدى الصفحة الرئيسية للمنتدى منتـديات سودانيات منتـــــــــدى الحـــــوار خـــــــالد الـحــــــاج موضوعات خـــــــالـد الحـــــــــاج ما كُتــب عن خـــــــالد الحــــــاج صــــــــــــــــور مكتبات مكتبة لسان الدين الخطيب محمدخير عباس (لسان الدين الخطيب) مكتبة أسامة معاوية الطيب مكتبة الجيلي أحمد مكتبة معتصم محمد الطاهر أحمد قنيف (معتصم الطاهر) مكتبة محي الدين عوض نمر (nezam aldeen) مكتبة لنا جعفر محجوب (لنا جعفر) مكتبة شوقي بدري إشراقات وخواطر بركة ساكن عالم عباس جمال محمد إبراهيم عبدالله الشقليني أبوجهينة عجب الفيا نــــــوافــــــــــــــذ الســــــرد والحكــايـــــة مسابقة القصة القصيرة 2009 مسابقة القصة القصيرة 2013 كلمـــــــات المكتبة الالكترونية خاطرة أوراق صـــــالة فنــــون فعــــاليات إصــدارات جديــدة الكمبيــــــــــوتــر برامج الحماية ومكافحة الفايروسات البرامج الكاملة برامج الملتميديا والجرافيكس قسم الاسطوانات التجميعية قسم طلبات البرامج والمشاكل والأسئلة قسم الدروس وشروح البرامج منتــــدي التوثيق ارشيف ضيف على مائدة سودانيات مكتبة سودانيات للصور صور السودان الجديدة صور السودان القديمة وجوه سودانية صور متنوعة المكتبة الالكترونية نفــاج خالــد الحــاج التصميم Mohammed Abuagla الساعة الآن 10:13 PM. زوار سودانيات من تاريخ 2011/7/11 اتصل بنا / مقترحات القراء - سودانيات - الأرشيف - الأعلى Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 2Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.