الأعزاء مهيد
يا من تذكرني بصديق عزيز، رافقته أيام الدراسة والصبا الجمبل، وهو الآن دكتوراً يقيم في أمريكا وانقطعت أخباره عني، إلا الحنين إليه(اسمه عثمان مهيد بانقا)، وكما ترى، وكما قال المتنبي:
حبيب إلى قلبي حبيب حبيبي!هوِّن عليك، فالأمر والله أهون من هذا!
ليس أكثر من إعادة كتابة، بمشاعر عميقة، واحترام و منبة للنص ولكاتبته
إن أعجبكم، فإنما لروعة الأصل لا أكثر، ولكن لأنكم تحبوننا، فلقد صار(حسنٌ في كل عينٍ من تود).
لك المحبة بمثلها والشكر بأزيد.
|