إسكيــرت و بلــوزة !!! أزهـــري سيــف الديـــن

نحو رؤية واضحة لسودان مابعد الحرب !!! حسين عبد الجليل

ليه الحرب ليــه؟؟ هل من إجابـة للشاعر خالـد شقوري؟ !!! عبد الحكيـــم

آخر 5 مواضيع
إضغط علي شارك اصدقائك او شارك اصدقائك لمشاركة اصدقائك!

العودة   سودانيات .. تواصل ومحبة > منتـديات سودانيات > نــــــوافــــــــــــــذ > مسابقة القصة القصيرة 2009

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 15-09-2009, 09:03 AM   #[91]
الفاتح
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية الفاتح
 
افتراضي

40/
النص : ِمتل التقول رامي الجمل
الكاتب : حسين عبدالجليل


اقتباس:
فتحت عيني بصعوبة , ساعة حائطية أمام السرير الذي أرقد عليه تشير عقاربها الي الثالثة والنصف – صباحا أم مساء لاأدري !
"سيدي – سيدي هل تدري أين أنت؟"
نظرت تلقاء مصدر الصوت فرايت شابة شقراء ترتدي معطفا أبيضا وحول صدرها سماعة سوداء .رغم اني قد أجهدت ذاكرتي لاتذكر أين أنا فقد فشلت تماما . أناس يدخلون ويخرجون مسرعين من حولي . جلبة و ضوضاء لاأعرف مصدرها.


" هل تدري مااسمك ياسيدي؟ "
ونحن صغار كانت فاطمة أختي تناديني ب " علي الكرار" عندما تكون راضية عني , أما في معظم الاوقات فقد كانت تناديني ب
"علي اب عِلة
كلب الحلة
جرينا وراهو
لقينا خراهو "
"هل تدري اي شهر نحن فيه حاليا؟"
"لا"
"هل تدري اي فصل من فصول السنة الآن ؟ "
من شباك النافذة أمامي كنت أري الجليد ينهمر بكثافة – إذن فهذا فصل الشتاء.
"لقد أصبت في حادث حركة وتعرض رأسك لضربة قوية – وأنت الآن في المستشفي ونخشي أن تكون قد أصبت بنزيف في المخ أو بفقدان الذاكرة"
تحسست أطرافي فوجدتها سليمة ولكن رأسي الملفوف بشئ ما – لاأدري ماهو - يكاد ينفجر من ألالم.


"من هم أقرب الاقربين اليك في هذه البلاد حتي نتصل بهم هاتفيا ؟ "
فجاءة يظهر والدي ويخبرها بأنه ولي أمري – شعرت بسعادة عميقة فقد كنت أظنه قد مات منذ زمن طويل . مازلت رغم بعد المكان و الزمان أذكر ذلك اليوم بمدرسة المايقوما الابتدائية , كنت آنذاك في الصف الثاني عندما طلب مني أستاذ محمود الحضور لمكتبه , أستغربت بعض الشيئ لانه لم يكتب لي "قابلني " في كراستي ولم أكن في ذلك اليوم من المشاغبين الذين كتب ألالفة أسمائهم علي السبورة . كان أستاذ محمود لطيفا معي - كغير عادته . طلب مني الجلوس علي الكرسي أمامه و أحضر لي كوبا من الشاي , ثم حدثي عن القضاء و القدر حديثا لم أفهمه .


لقد أستجدت أشياء كثيرة في غيابك ياأبي ساحدثك عنها . عندما نخرج من هذا المكان سآخذك الي شقتي و سأعرفك علي أصدقائي و صديقاتي . سترقد في سريري أما أنا فسانام علي الارض حتي ندبر سكنا اكبر .


"من هم أقرب الاقربين لك؟"
لماذا تكرر عليّ هذا السؤال الممل الذي جاوبه والدي . نظرت حولي ولم أجده
"أين أبي ؟ "
"لم يحضر اي شخص لزيارتك منذ الحادث "
"أبي كان هنا الآن "
" أنت لاشك تهلوس – لقد أصبت في راسك بضربة قوية. أنا آسفة ياسيدي . "


أغمضت عيني وأستسلمت لاسترخاء ممتع . فتحت عيني لاجد نفسي جالسا في باحة قصر كبير ، معمار القصر يوحي بانه قصر إنجليزي – ربما يكون قصر ويندسور الملكي . ماالذي أتي بي الي هنا؟ أسمع صيحات " الله أكبر ولله الحمد " تأتي من يمين الباحة ومن شمالها أسمع نداء "God Bless the Queen " - سألت رجلا إنجليزيا يجلس أمامي عن المناسبة فاخبرني بأن الليلة هي ليلة زفاف ألامير يونس ود دكيم علي الملكة فكتوريا . فجاءة تدخل نسوة سودانيات وهن يضربن الدفوف ويغنين:
الحر دِفا
الحر دِفا
ياناس دِفا
و المهدي جاء من ضنقلا
قال الفتاة بفد ريال
والعزباء بالفاتحة!


كان المكان يعج بجموع الانصار بجببهم المرقعة وحرابهم وحولهم بعض النبلاء الانجليز . كان الندلاء يتجولون وسط المدعوين يعطون كاسات الويسكي الاسكوتش للانجليز وكواري الدّكاي وبعضا من التمر للانصار. حاولت أن أتعرف علي بعض الحضور فارسلت بصري يمنة و يسرة – هنالك يقف ألامام المهدي عليه السلام يحيط به بعض رجال الامن الانصار الذين يرتدون نظارات شمسية سوداء و تتدلي سماعات صغيرة من آذانهم وبعضهم يتحدث في الووكي توكي .


العريس يونس ود دكيم يتحدث بغضب مع بعض أمراء التعائشة تقدمت نحوهم لاعرف ماذا يجري . صافحت العريس وباركت له وتمنيت له بيت مال و عيال – الا أنه أمسك بيدي وسألني إن كنت أجيد اللغة الانجليزية وعندما أجبته بالايجاب شرح لي بأن أهل العروس يريدون أن يحيوا ليلة الزفاف بالفنان مايكل جاكسون وهو يطلب مني إبلاغهم بانه لايريد ذلك او كما قال لي:
"علي بالطلاق الولد اللويطي دا مايغني في عرسي " .


حاولت أن أشرح له بأن قوانين الاتحاد ألاوربي تحرم التفرقة ضد المخنثين وأن ماقاله مخالف للقانون الاوربي لكونه "حض علي الكراهية" وربما تتسبب آراؤه هذه في طرده من إنجلترا قبل حصوله علي جواز السفر البريطاني . لم يفهم كل ماقلته الا أنني اقنعته في النهاية بأن مايكل جاكسون ربما يعلن إسلامه قريبا ويلبس الجبة المرقوعة و يحمل الحربة المركوزة. .


تقدمت نحو الامام المهدي الذي سمح لي رجال أمنه من الاقتراب اليه بعد أن قاموا بتفتيشي تفتيشا دقيقا . سألني أحدهم إن كنت قد بايعت الامام "علي المنشط و المكره " فأجبته بالايجاب . كنت أريد أن أسأل المهدي عن مدي تأثره بفكر محي الدين أبن عربي خاصة نظرية "النور المحمدي " التي صاغها ابن عربي ويظهر تأثيرها جليا في كتابات المهدي وراتبه . فجاْة تظهر مذيعة تلفزيون الاي آر تي – نعم تلك المذيعة السمجة التي تغطي وجهها بكمية هائلة من المساحيق تكفي لتلوين لوحة سريالية لسلفادور دالي . تقدمت نحو الإمام المهدي حاملة مايكرفونا و خلفها رجل الكاميرا .
"البرنامج بيرحب بكم – تحبوا تسمعوا ايه ؟ عب حليم ولا أم كلثوم "
يالهي من أين أتت هذه الكارثة؟ و كيف إستطاعت تخطي الحاجز ألامني للإمام ! أبدي المهدي إمتعاصه منها و أشار بطرف خفي للامير أبي قرجة الذي فهم إشارة مولاه.


نصب ابوقرجة قائد سلاح المدفعيه مدفعا أمام المذيعة و أطلق منه قذيفة واحدة أطاحت بها و بمصورها خارج قصر ويندسور. هكذا كان يحسم ألامور لذا كان للانصار مثلا يقول :
"يجي ابقرجة و تقيف الهرجة "
سأل احدهم إن كان مافعله ابوقرجة يعتبر "عنفا ضد المرأة" حسب قانون ألاتحاد الاوربي – الا أنه لم يجد إجابة شافية علي سؤاله.


واصلت حواري مع المهدي ثم قلت له :
" الا تعلم ياسيدي بان جيش كتشنر عندما غزا امدرمان قاموا بهدم قبة المهدي و بنبش قبرك وإحراق جثتك و رميها في النيل – يعني القبة ماتحتها فكي !"
ماكدت أكمل ماقلته حتي إنهالت عليّ الصفعات من رجال ألامن المحيطين بالامام . صرخت الما باعلي صوتي:
"آه – آه "
أفتح عيني لأجد الممرضة البيضاء تسألني:
"هل أحضر لك حبوب مسكنة للألم – ياسيدي "
"نعم – من فضلك"
تقييم معتصم:
فنتزيا تاريخ ..
استخدم الكاتب التاريخ لايصال فكرة الصراع بين الحضارات لكنه وقع فى فخ الميل الشخصى ..
استخدام الغيبوبة للوصول للحبكة لم يكن له داع ..

الموضوع : 6
اللغة : 6
التقنيات : 23

تقييم أسامة
تهاويم فنتازية، محاولة لتركيب نمط لغوي مغاير، صور متقطعة، مونتاج.
الموضوع : 6
اللغة : 5
التقنيات : 22



التعديل الأخير تم بواسطة الفاتح ; 19-10-2009 الساعة 01:55 PM.
الفاتح غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 15-09-2009, 09:27 AM   #[92]
الفاتح
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية الفاتح
 
افتراضي

توقف التقييم عند هذا الحد
فيما يخص التقييم أعلاه
بإنتظار تقييم أسامة حول : النمل يغزو المدينة / للكاتب : محمد الطيب يوسف
وبإنتظار تقييم معتصم حول: متل التقول راميه جمل/ للكاتب : حسين عبد الجليل
بقية الإخوة أعضاء اللجنة : نادر السماني / جمال همد/ محسن خالد :
لازلت أطمح في مداخلاتكم..
ــــ
هنالك نصوص نزلت مؤخراً لم تجد حظها من النقد ، أرجو من الإخوة أعضاء اللجنة التكرم بإرسال تقييمهم عبر الرسائل الداخليه ..
من النصوص التي لم تقيم - وللسادة/السيدات الكتاًب العتبى- :
إمرأة سقط منها العشق / الكاتب : رأفت ميلاد
الجدارية / الكاتب : علي حاج علي
الدخول من الخلف / الكاتب: علي حاج علي
هذيان / الكاتب: آمال حسين الزين



الفاتح غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 17-09-2009, 04:10 PM   #[93]
محمد الطيب يوسف
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية محمد الطيب يوسف
 
افتراضي

then



التوقيع: وما لدي سوي الذي تدريه انت..
ولا سواك
ذنبي وعفوك..
بعض فضلك سوف يكفي..
كي ترجح كفتي ميزان عدلك


عبد الله جعفر
محمد الطيب يوسف غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 19-09-2009, 08:01 AM   #[94]
الفاتح
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية الفاتح
 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الطيب يوسف مشاهدة المشاركة
then
سأمهل الإخوة أعضاء اللجنة شهراً آخر لإستلام تقييم النصوص الأربعة وأربعون، سيكون التاسع عشر من إكتوبر المقبل آخر يوم للإستلام ،وفي حالة عدم إستلام تقييم منهم ، سأكتفي بتقييمي معتصم الطاهر وأسامة الكاشف.، إلى ذلك الحين البوست مفتوح للنقد والتمحيص



الفاتح غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 19-09-2009, 08:44 PM   #[95]
رحمابي
:: كــاتب جديـــد ::
 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شليل مشاهدة المشاركة


تقييم أسامة

الموضوع : 4
اللغة : 4
التقنيات: 17
تقييم أسامة
اقتباس:
كما أن التشبيهات والاستعارات والكنايات تقليدية. اتبع تقنية المونتاج وتقطيع اللقطات لتسليط الضوء على المحاور الثلاث للقصة.



أورد هنا تعليق الأستاذ / فضيلي جماع بموقع ( سودانيز أون لاين ) فقط لتوضيح إختلاف وجهات النظر ليس إلا

اقتباس:



الأخ الأديب/ الرحمابي

أعجبني كثيرا هذا النص القصصي. أسلوبك في السرد خال من التكلف والتنطع الذي تعج به نصوص الكثيرين من أدعياء الكتابة هذه الأيام. استخدامك للعامية (لهجة ام درمان) جاء منسجما مع حيل السرد ومع إيحاءات أبطال القصة الشباب. فهم –وإن جمعت بينهم الصداقة، وأظلهم سقف واحد في السكنى – إلا إن مشاعرهم شتى.

استدعاؤك لجزيئات النص من زوايا مختلفة والتوليف بينها في أكثر من موضع دلالة أخرى على ملكتك ومقدرتك في فن السرد القصصي narrative fiction

فالشخصيات المتآلفة والتي يجمعها سقف واحد متباعدة من حيث الهواجس
والعواطف . كما إن أجمل ما في الحبكة أنهم – وقد حسب كل منهم نفسه مبحرا لوحده- كانوا يركبون نفس القارب ويقصدون نفس الوجهة. وليلى التي غنى كل منهم لها وقطع نياط القلب من أجلهاكانت آخر من يعلم، بل كانت قد أودعت قلبها"قيسا"آخر!!

آخذ عليك في اندفاعك أنك أهملت مرااجعة النص لغويا. تقتول:


Quote: وما ليلى عنهم ببعيدة لو يدروا..



والصواب لغة هو إثبات النون، فتقول: لو يدرون.



واصل إبداعك. لقد ظفرنا في شخصك بموهبة لن أدهش أن أرى صاحبها قريبا أحد كبار مبدعينا في القصة القصيرة أو الرواية.
(عدل بواسطة فضيلي جماع on 16-02-2006, 10:20 ص)



رحمابي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07-10-2009, 07:23 AM   #[96]
علي حاج علي
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية علي حاج علي
 
افتراضي

[align=justify]الاستاذ شليل
ارجو ان تكون بخير واستقرار وسعادة
وكل عام وانت بخير
نشكرك على الجهد الكبير الذي تبذله انت ولجنة التحكيم في مسابقة القصة القصيرة ولقد استفدنا كثيرا من كل هذا التراكم السردي من الاخوة في المنتدى والاعزاء في اللجنة لكم كل الشكر والاحترام واتمنى التوفيق للجميع...
عزيزي لا اخفى عليك سرا لقد اعجبتني فكرة المسابقة وقمت بنقلها الى منتدى (ناوا عروس النيل) الذي اشرف فيه على منتدى القصة والرواية واتمنى منك ومن الاخوة في منتدى سودانيات زيارة الرابط ادناه للاطلاع على النصوص المشاركة واتمنى اذا ما قامت لجنة التحكيم في مسابقة القصة القصيرة في سودانيات بالقاء نظرة على النصوص المشاركة والمساهمة معنا في اثراء الساحة الثقافية والفنية والادبية...
اتمنى لك كل الخير
رابط مسابقة القصة القصيرة في منتدى ناوا عروس النيل
[/align]

http://www.nawaonline.net/vb/showthread.php?t=17301



التوقيع: كل ما كنا نغنيه على شاطي النيل تغيب
وانطوى في الموج منسيا
حطاما في المرافي او طعاما للطحالب
في انزلاق الصمت للقاع
وفي صمت المسافات القصية

غناء العزلة - الصادق الرضي
www.alialimo.jeeran.com
ربما لا يعمل الرابط لان جهة ما قامت بتعطيلها
أرجو المساعدة من ذوي الخبرة في إعادتها
علي حاج علي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07-10-2009, 08:39 AM   #[97]
أسامة الكاشف
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية أسامة الكاشف
 
افتراضي

العزيز شليل
الأعزاء المتداخلين
معليش جينا متأخرين .....عندما افترع شليل هذا البوست كنت في إجازة طويلة نوعاً ما
حقيقة استمتعنا بالتجربة لكن لدي بضع ملاحظات

- النص الذي يحرز الدرجة الكاملة (من المفترض) أنه غير موجود لأن الوصول إلى الكمال يعني انتهاء العملية الابداعية في حد ذاتها.
- معظم الذين شاركوا بالمسابقة من ذوي الملكات المتميزة التي ينتظر جني ثمارها (بالطبع وكما هي سنة الابداع كثيرين ستتفرع بهم السبل والبعض سيواصل ونأمل أن يكونوا الغالبية)
- العزيز رحمابي تقييم استاذ جيلنا فضيلي جماع على العين والراس لكن كما تلاحظ أنا ومعتصم لم نتفق إلا في نص واحد تقريباً منحناه نفس الدرجات فالذائقة الفنية تختلف وطقس التلقي يختلف ولحظة الفعل تختلف باختلاف الشخص والمزاج العام والخلفيات..إلخ لذا نحن كقراء نكتب النص من جديد أو على الأقل نسهم في كتابته عبر اسقاطاتنا الذاتية لذا يجيئ تقييم كل منا بطعم مختلف لكن هذا لا ينتقص أبداً من قدر المبدع.. لك التحية والتجلة وللجميع كذلك
- شليل النصوص التي ذكرت أنها لم تقيم لم تصل إلينا ، نص النمل يغزو المدينة أرسلت ليك تقييمه مرتين.
- لا يفوتني هنا أن أؤكد على اعتزازي بهذه التجربة وتشريفي بأن أكون أحد المحكمين فالشكر موصول للجميع وعلى وجه الخصوص الجميل شليل



أسامة الكاشف غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07-10-2009, 09:13 AM   #[98]
الفاتح
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية الفاتح
 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحمابي مشاهدة المشاركة
تقييم أسامة
اقتباس:
كما أن التشبيهات والاستعارات والكنايات تقليدية. اتبع تقنية المونتاج وتقطيع اللقطات لتسليط الضوء على المحاور الثلاث للقصة.



أورد هنا تعليق الأستاذ / فضيلي جماع بموقع ( سودانيز أون لاين ) فقط لتوضيح إختلاف وجهات النظر ليس إلا

العزيز رحمابي ،
طابت أوقاتك بكل خير ، وعذراً على التأخر في الرد
أحترم تقييم الأستاذ فضيلي ، وكذلك تقييم الأستاذ أسامة وكل رفاقه باللجنة
بيد أن التذوق وملامسة النص للمتلقي يختلف من شخص لآخر ، هل خرك فيك النص ساكناً ، موتيفة النص ، الحراك ، الشخوص ، الموضوع ، الحبكة ، كلها مقومات يتختلف إلتقاطها من شخص لآخر لذلك من البديهي أن يكون هنالك تباين .
أشكر تواجدك هنا
وكل عام وأنت بخير



الفاتح غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07-10-2009, 09:17 AM   #[99]
الفاتح
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية الفاتح
 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي حاج علي مشاهدة المشاركة
[align=justify]الاستاذ شليل
ارجو ان تكون بخير واستقرار وسعادة
وكل عام وانت بخير
نشكرك على الجهد الكبير الذي تبذله انت ولجنة التحكيم في مسابقة القصة القصيرة ولقد استفدنا كثيرا من كل هذا التراكم السردي من الاخوة في المنتدى والاعزاء في اللجنة لكم كل الشكر والاحترام واتمنى التوفيق للجميع...
عزيزي لا اخفى عليك سرا لقد اعجبتني فكرة المسابقة وقمت بنقلها الى منتدى (ناوا عروس النيل) الذي اشرف فيه على منتدى القصة والرواية واتمنى منك ومن الاخوة في منتدى سودانيات زيارة الرابط ادناه للاطلاع على النصوص المشاركة واتمنى اذا ما قامت لجنة التحكيم في مسابقة القصة القصيرة في سودانيات بالقاء نظرة على النصوص المشاركة والمساهمة معنا في اثراء الساحة الثقافية والفنية والادبية...
اتمنى لك كل الخير
رابط مسابقة القصة القصيرة في منتدى ناوا عروس النيل
[/align]

http://www.nawaonline.net/vb/showthread.php?t=17301
العزيز علي
طابت أوقاتك بكل خير
شاكر لك ثناؤك الذي يستأهله كل من الإخوة الكتاب/ الكاتبات ، والإخوة أعضاء لجنة التقييم للمجهود العظيم الذي بذلوه للإرتقاء بالنشاط الثقافي.
أشد على يدكم كذلك بمنتداكم العامر ، ومزيد من التقدم
كن بألف صحة وعافية



الفاتح غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07-10-2009, 09:23 AM   #[100]
الفاتح
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية الفاتح
 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسامة الكاشف مشاهدة المشاركة
العزيز شليل
الأعزاء المتداخلين
معليش جينا متأخرين .....عندما افترع شليل هذا البوست كنت في إجازة طويلة نوعاً ما
حقيقة استمتعنا بالتجربة لكن لدي بضع ملاحظات

- النص الذي يحرز الدرجة الكاملة (من المفترض) أنه غير موجود لأن الوصول إلى الكمال يعني انتهاء العملية الابداعية في حد ذاتها.
- معظم الذين شاركوا بالمسابقة من ذوي الملكات المتميزة التي ينتظر جني ثمارها (بالطبع وكما هي سنة الابداع كثيرين ستتفرع بهم السبل والبعض سيواصل ونأمل أن يكونوا الغالبية)
- العزيز رحمابي تقييم استاذ جيلنا فضيلي جماع على العين والراس لكن كما تلاحظ أنا ومعتصم لم نتفق إلا في نص واحد تقريباً منحناه نفس الدرجات فالذائقة الفنية تختلف وطقس التلقي يختلف ولحظة الفعل تختلف باختلاف الشخص والمزاج العام والخلفيات..إلخ لذا نحن كقراء نكتب النص من جديد أو على الأقل نسهم في كتابته عبر اسقاطاتنا الذاتية لذا يجيئ تقييم كل منا بطعم مختلف لكن هذا لا ينتقص أبداً من قدر المبدع.. لك التحية والتجلة وللجميع كذلك
- شليل النصوص التي ذكرت أنها لم تقيم لم تصل إلينا ، نص النمل يغزو المدينة أرسلت ليك تقييمه مرتين.
- لا يفوتني هنا أن أؤكد على اعتزازي بهذه التجربة وتشريفي بأن أكون أحد المحكمين فالشكر موصول للجميع وعلى وجه الخصوص الجميل شليل
العزيز أسامة ،
حمد الله على السلامة ، وكل عام وأنت بخير
قد يكون هنالك خطأ في الإرسال أو الإستقبال نجم عنه ضياع التقييم ، أرجو مشكورا أن تقوم ثانية بإرسال تقييمك ل " النمل يغزو المدينة " وبقية النصوص:
إمرأة سقط منها العشق / الكاتب : رأفت ميلاد
الجدارية / الكاتب : علي حاج علي
الدخول من الخلف / الكاتب: علي حاج علي
هذيان / الكاتب: آمال حسين الزين
التي تجدها على الرابط
http://sudanyat.org/vb/showthread.php?t=10925 .
سعيد بعودتك.
كن بألف خير.



الفاتح غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07-10-2009, 10:24 AM   #[101]
أسامة الكاشف
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية أسامة الكاشف
 
افتراضي

العزيز شليل والمتداخلين

أنا صاحب المداخلة رقم 100 في هذا البوست
(حاجة تفرح مش كده)

شليل رسلت ليك التقييم للقصص الخمس

اقترح:

اختيار مجموعة من القصص
وعرضها لتشريح النص لغوياً/ موضوعياً/تقنياً/حبكة/نفسياً..إلخ
ونسهم كلنا معاً في ذلك



أسامة الكاشف غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07-10-2009, 12:17 PM   #[102]
الفاتح
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية الفاتح
 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسامة الكاشف مشاهدة المشاركة
العزيز شليل والمتداخلين

أنا صاحب المداخلة رقم 100 في هذا البوست
(حاجة تفرح مش كده)

شليل رسلت ليك التقييم للقصص الخمس

اقترح:

اختيار مجموعة من القصص
وعرضها لتشريح النص لغوياً/ موضوعياً/تقنياً/حبكة/نفسياً..إلخ
ونسهم كلنا معاً في ذلك
العزيز أسامة أبو 101..
مشكوراً إستلمت كل تقييمك وسأقوم بإدراجهم بعد هذه المداخلة
بخصوص مقترحك فإنه يجد مني كل القبول ،سأقوم بفتح بوست - حين ينضج هذا المقترح- ، على أن يقوم الزملاء والزميلات "من خارج اللجنة" بإقتراح ما يرونه مناسباً.
أقترح عشرة نصوص لتشريحها وتفكيكها.
أتفهم حجم الضغط الذي واجهتموه في ال 46 نصاَ ، لذلك فحصر عدد بسيط من القصص وتقييمها سيكون مقترحاً جيداً.
" للسادة مجلس إدارة سودانيات/ القسم الفني/ مجلة سودانيات : مقترح حول إدراج نصوص مسابقة القصة القصيرة بالإصدارة القادمة - بعد إسبوعين- على حد علمي ، أرجو أن يتداخلوا هنا لتنضج هذه الفكرة.
مودتي



الفاتح غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07-10-2009, 12:29 PM   #[103]
الفاتح
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية الفاتح
 
افتراضي

في الصفحة الرابعة / المداخلة رقم 50 قمت بإدراج تقييم أسامة الكاشف حول نص : النمل يغزو المدينة ، للكاتب / محمد الطيب.
عذراً على التأخير
ونواصل



الفاتح غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07-10-2009, 12:35 PM   #[104]
الفاتح
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية الفاتح
 
افتراضي

41/
النص :إمرأة .. سقط منها العشق
الكاتب : رأفت ميلاد

اقتباس:
قال:

بعد أن قضيت معها وقتآ حميمآ .. تسللت من الفراش وإرتدت ملابسها بهدوء وبعناية .. وهى واقفة تهم بالإنصراف طبعت لى قبلة فى الهواء ..
سألتها مترددآ "هل لديك ما يعجل برحيلك ؟" .. هزت كتفيها سلبآ وجلست على حافة الفراش تنظر إلىّ متسائلة .. قلت لها أحب أن أتجاذب معك بعض الحديث قليلآ .. لم تبدو مندهشة أو متلهفة .. سألتنى ممازحة "فقط الحديث ؟" ..
أمسكت بيدها فأعطتنى لها بعفوية حميمة وهى تنظر فى عينيىّ تنتظر أن أبدأ الكلام .. فسألتها متلعثمآ "لماذا تخونين زوجك ؟" .. كانت دهشتى كبيرة وهى ترسم إبتسامة عريضة على وجهها .. ولا يبدو عليها أى علامة إنزعاج كأنها توقعت السؤال .. أزاحت نظرتها توتر الترقب من ردة فعلها لتساؤلى الذى ترددت فيه كثيرآ .. تناولت يدى بكلتا يديها وأخذت تدلكها بحنية ولا تفارقها بسمتها العذبة ونظرتها الهادئة قائلة " لا أحس أننى أخونه" .. أردفت كأنها هى التى تطلب إذن الإسترسال .. "هل لديك الرغبة لتسمعنى ؟" راقنى ذلك وحررنى من كثير من العناء فى قيادة الحديث بلباقة لا تجرحها ..
نظرت ساهمة وهى لا تزال تدلك يدى بإلفة .. كأنها ترتب أقوالها .. كأنها تتذكر زمن سحيق .. تحن إليه

قالت:

كنت عاشقة .. نعم كنت عاشقة وتزوجت حبيبى .. هنئت معه زمن ليس بالقصير .. بعد إنجاب إبنى الثانى .. أصابت علاقتنا كثير من الجمود .. كنت أتحين نداء الجسد لأشعل فيه و فى نفسى أيام عشق أحن إليها .. ولكن تهدأ العواطف وتسكن بعد أن ترتوى منا الشهوة .. كنت أتعطش الى سابق عهد العشق ..
قابلت الآخر .. شعرت بلهفته المكبوته .. رقص قلبى طربآ .. لم أشجعه ولكنى حافظت على قربى منه .. لم يصيبنى شعور بالذنب بل كنت أرتمى فى أحضان زوجى أكثر شوقآ .. كنت أمارس معه حبى .. تعودت على ذلك وملكت عشقى مع جسدى الذى أشعله بملامسات رقيقة وهمسات دافئة مع حبيبى وأطفئه فى أحضان زوجى ..
فاجئنى زوجى يومآ برغبته فى الزواج من أخرى .. لا أخفى صدمتى ولكنى لم أشعر بغضب ولم يجن جنونى .. فى ذات اليوم أسلمت نفسى كاملة للآخر .. لم أتجاوب مع لهفته ولكنى خرجت من عنده أكثر إتزانآ وهدوء .. سقط كل العشق من قلبى .. أستكنت من يومها لرغبات جسدى .. يستثيره كل من رغب فىّ .. الرجل فى حياتى أصبح هكذا .. أحبه وأعطيه أكثر بقدر ما يرغبنى .. لا أحس بأنى أخون زوجى .. ولا أحس بأنه يخوننى فى أحضان الأخرى ..

قال:

شعرت نحوها بحنان عميق .. ضممتها طويلآ كأنى أرتوى منها لباقى العمر .. إستكانت على صدرى .. فارقتنى بنظرة ودودة تعلم إنه آخر لقاءاتنا ..
همت فى الطرقات وشريط عمرى يمر أمامى .. كم إمرأة سقطت فى أحضانى .. إشتهيتها بالحرمان .. ونسيتها فى قمة اللذة .. لحظات قد تكون بداية عشقها .. المرأة تعطى الروح قبل الجسد .. نتركها بلا روح ونشتم فى جسدها رائحة السقوط .. وأجسادنا تظل دائمآ نقية ..
دخلت منزلى وولجت الى غرفتى .. وجدت زوجتى نائمة .. إستلقيت يجانبها وإلتصقت بها بحرارة أول لقاء بيننا .. تحولت إلىّ وأرتمت فى أحضانى وهى مستغرقة فى نومها .. ظللت أرقب وجهها كأنى أراها لأول مرة .. كم هى جميلة ..
تقييم معتصم :
اتجه الكاتب للوصول لحبكة اخلاقية .. واستخدم العشيقة لقصة داخل قصة ( استرجاع) ..
الموضوع : 5
اللغة :5
التقنيات : 17

تقييم أسامة
حبكة أخلاقية تقليدية ، لا يوجد تصاعد لخط درامي واضح

الموضوع: 5
اللغة: 5
التقنيات: 20



التعديل الأخير تم بواسطة الفاتح ; 19-10-2009 الساعة 01:57 PM.
الفاتح غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07-10-2009, 12:38 PM   #[105]
الفاتح
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية الفاتح
 
افتراضي

42/
النص :الجدارية
لكاتب : علي محمد أحمد حاج علي

اقتباس:
انتابه إحساس غريب في تلك اللحظة، وهو جالس في ذلك الركن المحبب إليه في غرفته التي كانت تمتد أمامه، متمرده، بجدرانها المعتقة التي كانت تحتضن السكون, وتمنحه الخدر اللذيذ. وبرائحتها المكتومة المتراكمة على حافة الزمن. وسقفها الذي يحمل تلك التشققات التي دائما ما كان يرسم بخياله منها صورا وأشكالا يعيش وسطها, ويحكي لها ويحاورها بكل ود ولطافة وندية.

كم من الحكايات سطر حروفها ورتبها ثم أطلقها وتطايرت مع دخان السيجارة، وارتفعت نحو السقف ومع حركة المروحة الدائرية اللامتناهية, كانت الحروف, والكلمات تدور وتتلاطم وتتلاقح وتختفي وتظهر وترتفع وتنخفض، وتغازل الحروف النائمة في كتبه المتراصة في ركن الغرفة، وعلى السرير وتحته وفوق النافذة وتلك المبعثرة وسط الغرفة.

وفي عملية الاسترجاع التي اختلط بها المحسوس بالا محسوس، وخياله بوعيه كانت الكلمات تتساقط عليه من السقف كأنه في نقاش صاخب يقف فيه عند فكرته وما يعتقده ويدافع عنه بكل قوة وحدة. وبالرغم من ذلك كان يقبل الأخر بآرائه وأفكاره. ويستفيد من كل لحظة يعيشها في الخارج مع اصدقائة وأعدائه، وفي غرفته مع كتبه وخيالاته.

جال بنظره على الغرفة فكر في إعادة ترتيبها، وتنظيمها فالكتب مبعثرة في كل مكان والجدران احتشدت فيها زحمة الألوان الطبيعية بفعل عوامل التعرية، وخلطت عبقرية الزمان والمكان في عملية فنية راقية. وتغير لونها الأبيض إلى عدة ألوان متشابكة ومتعانقة، مشكلة أمامه لوحة جداريه بزواياها الأربعة. الشي الذي جعله يفكر بان يفتتح بها معرض للجداريات يعرض فيها لوحاته الكونية، بعد أن يوقع اسمه تحت كل لوحة يتخيلها أمامه، محددا لكل لوحة إطارها وبعدها الحقيقي بدلا عن تلك الأبعاد المتزاحمة في عقله الباطن. ويشرح لزواره فكرة ومعنى كل لوحة، يحكي لهم عن حياته وعن تجاربه ومعاركه وأمنياته.

والسقف ممتد إلى الأسفل كان ينظر إليه من خلف التشققات، التي تراكمت عليه بعامل الزمن، كان ينظر إليه بشفقة وبمودة، وزهو وفرحة وحب، إحساس مختلط لكل منهما تجاه الأخر.

لابد من ترتيب الغرفة ونظافتها فهو بالرغم من كسله الشديد، كان لا يحب الرتابة والحياة الدائرية المملة، يعشق التجديد. لكنه داخل الغرفة كان يستكين إلى ذلك الخدر اللذيذ المنبعث من لوحاته الجدارية الممتدة أمامه من الجهات الأربعة. كان دخان السيجارة يمتد أمامه ويرتفع وينخفض، مشكلا بعد معينا حسب قوة النفس الساحب والدافع لها منه، كان الدخان يندفع ويخرج من فمه ومن فتحتي الأنف ويملا كل أركان الغرفة بنسيجه العذب. ورائحته المخدرة لغير المدخنين. مشكلا مع انكسار الضوء المنعكس من تلك الفتحات التي على النافذة وتلك الثقوب الدقيقة من على السقف. خطوطا مستقيمة متشابكة في اغلب الأحيان ومتوازية في مرات قليلة، وهو جالس في مكانه كان يتخيل حياته وسط تلك الخطوط المتشابكة التي صنعها بنفسه من دخان السيجارة المندفع من جوفه. وكلما حاول الإفلات من هذه الشبكة يلسعه احد الخطوط ويعيده إلى نقطة التشابك في الوسط، وهذا الإحساس ظل يلازمه لفترة طويلة، وربما اختياره لهذا الركن من الغرفة كان بدافع من ذلك الإحساس الخفي تجاه انعكاسات الضوء المتشابكة ومحاولة للهرب منه. كان يري في تلك الخطوط المستقيمة المتوازنة لانعكاسات الضوء قمة التفاهم والتقارب الوجداني لعشيقين يسيران وأيديهما متشابكة في الوسط ومشكلة لهم الخطوط المتوازية على الجانبين جدار حماية من زحمة تقاطع الخطوط الأخرى وتشابكها.
تقييم معتصم :
أكثر لكاتب فى المقدمة و البيان و المحسنات البديعية
أجاد فى الوصف ..
الموضوع : 5
اللغة : 7
التقنيات 23

تقييم أسامة
تداعيات نفسية مبهمة لم تقودنا إلى حلول لحالة الخمول والكسل والانفلات الذهني للبطل.

الموضوع: 6
اللغة: 6
التقنيات: 23



التعديل الأخير تم بواسطة الفاتح ; 19-10-2009 الساعة 01:58 PM.
الفاتح غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

تعليقات الفيسبوك

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

التصميم

Mohammed Abuagla

الساعة الآن 07:57 PM.


زوار سودانيات من تاريخ 2011/7/11
free counters

Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 2
Copyright ©2000 - 2023, vBulletin Solutions, Inc.