التحية للقابضين على الجمر دكتور حسن فرح نموذجا
فى الوقت الذى ابعد قدامى الاعضاء مؤسسى هذا البيت وانشغلوا لظروفهم الخاصة وسرنا نحن على دربهم وحينما نتذكر هذا المكان نجد دكتور حسن فرح مستقرا فى هذا المكان متابعا أخبار الوطن نقلا بالصوت والصورة رغم ملله أحيانا من الوحدة والذهاب إلى سودانيز اون لاين.
له نسجل التحيات والتقدير .
واذا عادت سودانيات إلى سيرتها الأولى كما وعد دكتور أحمد زين،أمل تكريم هذا الرجل.
ولايفوتنى ان أضم إليه أستاذنا شوقى بدري واستاذنا بابكر مخير وكل من استقر هنا رغم الوحدة.
|