سلام يا مها
كلامك السمح دا ما كنت عايزو ينتهي نهاية تقليدية الغلبة فيها لي لبن الطير البجيبو المغتربين
أقول ليك شي:
أمسحي الجزء الأخير ودنكلي القصة، وما عليك من المستعجلين الفوق ديل، زولة حبت سيد اللبن؛ دي قصة ساهلة؟
دي سابقة ما حصلت في مجتمعنا، وكتابنا ما أظنهم انتبهو ليها، سيد اللبن دا مهمش جدا بالمناسبة
اشتري ليك كم طقم كدا بتاع يتبع، وكان ما لقيتي أنا بجيب ليك من ماجد تاج، أصلو ماجد دا قبال ما يخش سودانيات قام خزّن ليهو" يتبعات" كتيرات يغيظ بيهن أصحابو
شكراً ليك، ولو شهادتي بتنفع؛ إتّي زولة كتابة